الأحد، 17 يونيو 2012


  فقط .. لأنني أحبك


لأنني أحبك لم أذكر اسمك هنا و لن أفعل..لأنك تليق بالقلب وهو المكان الذي يناسب ذكرك و حضورك،، و لأنني أحبك..اكتفيت بقولها هكذا حرة طليقة..تصلك كزاجل مهما سبح في الجو فإنه يعرف الطريق تماماً للقلوب.. و لأنني أحبك،،أردتك في هذه السطور بهذا الإختباء..أن لا تظهر لأني أراك جيداً و يهمني فقط أن تعي بأنك مختلف.. و أنني أحببتك بشكل مختلف !

الجمعة، 15 يونيو 2012


 لا شيء آخر !


كل ما أحويه الآن و يحويني...دمعة...ليس ثمة شيء آخر..


أحي نهايتي..



كيف لي أن أسير؟كيف لي أن أقطع درباً طويلاً عظيماً ،، و أنا هزيلة ضعيفة؟؟ كيف لي أن أتماسك في أحلك الممرات و أنجو؟ و أنا مترددة متخبطة؟؟ كيف لي أن أبصر النور؟؟ أشع نور؟؟ أنقاد للنور؟ وحولي أنوار زائفة تشع من كل زاوية...و الأنوار تفتنني..تفتن قلبي المغرم بالنور ..العاشق للنور...؟كيف لي؟؟ فكن لي سائقاً لنهاية تحي نهايتي و تشعل أطراف الدرب المنهِك بخلود آمن سرمدي يغنيني عن كل المشاعل و السبل الخضراء و النجوم المخاتلة..كن لي سائقاً فكيف لي أن أنساق من غير سائق؟؟