الثلاثاء، 28 مايو 2013


حميدان التركي



ذلك الجسد المعتقل و الروح الحرّة .. سفير الإسلام و السلام... هو هناك خلف الجدران العالية و لكنه في ذات الوقت هو في قلب كل واحد منّا معشر الرسالة الواحدة و العقيدة الواحدة و الأرض الواحدة...الآن و بالتحديد قلبي ينبض بشدة... و نافذة هاتفي جعلتها مشرّعة لتطل على محراب زوجته سارة...إنني متأرجحة و بكل اليقين أرجو الثبوت فروح لمى و أروى و نورة ترفرف حولي و صوت تركي يتردد على مسامعي و أخيراً قدوم حميدان يحيط صلاتي ... يا رب