الثلاثاء، 28 أبريل 2020

4 رمضان

شعرت بتأنيب ضمير تجاه جسدي، فالأيام الفائتة عدت إلى التهاون في تناول السكر والطعام المقليّ. أحسست بأن الجسد فعلًا نظير الروح، خاصة في رمضان، كيف لنا أن نقبل على رعاية الروح، بينما نهمل الجسد؟