الخميس، 7 مايو 2020


13 رمضان

هذا التاريخ مرتبط عندي بسورة يوسف، كونها في الجزء الثاني عشر والثالث عشر من القرآن الكريم. أحب هذه السورة وتلفتني علاقة الله تعالى بيوسف عليه السلام. تولّي الله له، صمود يوسف لأنه يرى لطف الله في كل صغيرة، نهاية التحديات بثناء يوسف على ربه، ثم يذكر الله في ختام الحكاية (آية 102) كيف كان مع يوسف منذ لحظة المكيدة الأولى. أي تكامل وعمق في مثل هذه العلاقة!